صفحة المدونات

في عام 2023، حققت أكاديمية حجب الإنترنت لأدفكسي أسمبلي تقدمًا كبيرًا في تعزيز الحقوق الرقمية ومكافحة عمليات إغلاق الإنترنت على مستوى العالم. نحن فخورون بأن نشارككم المبادرات والأنشطة الرئيسية التي قمنا بها خلال العام الماضي.

نظرًا للطلب الهائل على أول نسخة من برنامج التدريب الموجه من أدفكسي أسمبلي، قررنا إعادة  البرنامج مرة أخرى من فبراير حتى أبريل 2024. وسيوفر البرنامج الدعم والإرشاد أثناء تلقيك الدورات العشر لأكاديمية حجب الإنترنت بالإضافة إلى فرص للتواصل مع الموجهين والخبراء والممولين.

هل سألت نفسك يومًا كيف تؤثر الإنترنت على حياتك؟ إنه سؤال نادرًا ما نتوقف للتفكير فيه، ومع ذلك فقد أصبحت الإنترنت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. من التعليم والاتصالات إلى التجارة والترفيه، تسهل الإنترنت مجموعة واسعة من أنشطتنا. فهي تصلنا بالعائلة والأصدقاء في جميع أنحاء العالم، وتزودنا بالمعلومات في متناول أيدينا، وتوفر فرصًا لا حصر لها للتعلم والتطور. ولكن ماذا يحدث عندما ينقطع فجأة شريان الحياة الحيوي هذا؟

كجزء من أكاديمية حجب الإنترنت، استضفنا حلقة نقاش حول التقاضي الاستراتيجي ضد عمليات قطع الإنترنت. في هذه الجلسة، شارك الخبراء تجاربهم في تحدي عمليات الإغلاق في المحاكم على المستويين الوطني والإقليمي، كما شاركوا أفضل الممارسات في وضع الإستراتيجية القانونية.

هذه دراسة حالة من دورة "رصد حالات حجب الإنترنت من خلال منصة IODA"، ضمن أكاديمية حجب الإنترنت.

تتعرض حرية الإنترنت للتهديد عالميًا بسبب ارتفاع عمليات الحجب والرقابة. وقد أثرت مثل هذه الإجراءات بشكل كبير على قدرة الأفراد على الوصول إلى المعلومات، والتعبير عن أنفسهم بحرية، والتواصل مع الآخرين عبر الإنترنت. لحسن الحظ، هناك منظمات تكافح ضد حجب الإنترنت والرقابة. في هذه المدونة، سنتعرف على ثلاث منظمات بارزة. شاركت معنا كل من هذه المنظمات الدروس المستخلصة من تجاربها كجزء من دوراتنا الجديدة.

هذه دراسة حالة من دورة "رصد حالات حجب الإنترنت من خلال منصة IODA"، ضمن أكاديمية حجب الإنترنت. تضم أكاديمية حجب الإنترنت 10 دورات متوفرة بسبع لغات و يدرسها خبراء من منظمات الرائدة. تهدف الأكاديمية إلى تثقيف النشطاء والصحفيين والأفراد المتأثرين باضطرابات الإنترنت والرقابة على الشبكة.

يسعدنا الإعلان عن إطلاق موقعنا بنسخة جديدة!

في عصر التكنولوجيا، أصبحت شبكة الإنترنت جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية بالنسبة إلى الملايين من حول العالم. من التسوق عبر الإنترنت إلى مواقع التواصل الاجتماعي والاتصالات، غيّرت شبكة الإنترنت طريقة تفاعلنا مع بعضنا بعضًا وطريقة وصولنا إلى المعلومات. إلا أن حجب الإنترنت يزداد شيوعًا في بلدانٍ عدة، وقد يحمل معه عواقب وخيمة على المواطنين وحقوقهم.